تعرضت تويوتا، أكبر شركة لصناعة السيارات في اليابان، لاستفتاء بسبب تزوير طلبات شهادات الاختبار، مما أدى إلى آثار سلبية كبيرة على السوق. على الرغم من سمعتها بالجودة والموثوقية، تم اتهام الشركة وشركات صناعة السيارات اليابانية الأخرى بتقديم بيانات زائفة لشهادات تصديق السيارات. هذا الفضيحة أدت إلى خسائر كبيرة في قيمة الأسهم وأجبرت تويوتا على إيقاف بيع الطرازات المتأثرة. على الرغم من أن الأثر على سعر الأسهم في تويوتا كان ملحوظًا، يتوقع المحللون أن يكون له تأثير متواضع على أداء الشركة بشكل عام، مع توقع استئناف الإنتاج خلال الأشهر القادمة. تبقى المشاعر السوقية متفائلة بحذر، مع استمرار معظم المحللين في منح تقييمات إيجابية لأسهم تويوتا.