“الطاقة الشمسية في الشرق الأوسط والخليج: رواد التحول نحو المستقبل النظيف”

Facebook
LinkedIn
WhatsApp
Telegram
Email
Complete Social Share Icons

أصبحت الطاقة الشمسية البديلة للنفط التي لا تلوث البيئة، حاضرة بقوة في دول الشرق الأوسط والخليج، على الرغم من أن هذه الدول تحتل الصدارة في قائمة مصدري النفط والغاز العالميين.
أصبح الاعتماد على الطاقة النظيفة من أعلى أولويات حكومات هذه الدول، حيث تلعب الاستثمارات دورًا هامًا في تطوير هذا القطاع.
من المتوقع أن تصبح الطاقة الشمسية قطاع داعم رئيسي في السنوات القادمة، متبوعةً بالاعتماد التاريخي على الطاقة “التقليدية” من قبل دول مجلس التعاون الخليجي.

الدول الخليجية تقود التحول نحو الطاقة المتجددة، وخاصة الطاقة الشمسية، كجزء من خططها الوطنية للحد من الانبعاثات وتنويع مصادر الطاقة. تهدف المملكة العربية السعودية إلى توليد 50٪ من الكهرباء من مصادر نظيفة بحلول عام 2030، مع تنفيذ مشاريع شمسية رئيسية. تعتزم دولة الإمارات العربية المتحدة استثمار 136.5 مليار دولار في الطاقة المتجددة بحلول عام 2050، مع تحديد دبي هدفًا لتكون أقل مدينة كربونية. تستخدم قطر الطاقة الشمسية للبنية التحتية والمرافق العامة، بما في ذلك الملاعب الصديقة للبيئة لكأس العالم 2022. تستثمر البحرين، وعمان، والكويت أيضًا في مشاريع الطاقة النظيفة، بينما تشهد مصر نموًا كبيرًا في مبادرات الطاقة الشمسية، مع أهداف طموحة لمساهمة الطاقة المتجددة في الشبكة الكهربائية الوطنية بحلول عام 2035.

مصدر الخبر.

آخر الأخبار

اشترك الآن

انضم إلى قنواتنا على

This site uses cookies to ensure you get the best experience on our website. If you continue browsing, you agree to our Cookie Policy and Privacy Policy.